30 بشنس 1741 ش | 7 يونيو 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
بث الاجتماع
الصوت الفيديو
مسجل مسجل
رحلات ومؤتمرات
ذكريات
أعياد زواج اليوم
الزوج :- هانى فرج اسرائيل
الزوجة : - ريم جابر كامل داود
آية اليوم
أكرز بالكلمة اعكف على ذلك في وقت مناسب وغير مناسب . 2 تيموثاوس 4: 2
أقوال الآباء
الانبا موسى الاسود
قساوة القلب تولد الغيظ والوداعة تولد الرحمة
تدريب روحي
تدريب شهر مارس 2015
التدريب العام ل 2015 عن العطاء
=========

لاتنسى الصلاة الدائمة من خلال الصلاة السهمية
صلاة يسوع
يا ربي يسوع الميسح إرحمني أنا الخاطئ

=========
قراءات يوم الثلاثاء من الأسبوع السابع من الصوم الكبير
موضوع الأسبوع : الخلاص
موضوع اليوم : الإيمان بالخلاص

اليوم هو ثاني يوم في الأسبوع السابع و الأخير من الصوم الكبير و بعده نبدأ أسبوع الآلام، موضوع هذا الأسبوع هو الثمرة الثالثة للجهاد الروحي و هي ثمرة الخلاص. و اليوم تدور القراءات حول موضوع الإيمان بالخلاص أو الإيمان و الخلاص.

1. النبوات
أ. من أمثال سليمان الحكيم ص 10: 17 إلخ

تكشف لنا هذه النبوة عن الخلاص الذي يناله كل من يسلك بإيمان بوجود الله و بالأبدية ..
" طريق الحياة لمن يحفظ الأدب ... بركة الله على رأس الصديق تغني ولا يضاف إلى قلبه ألم ... تجوز الزوبعة فتبيد المنافق أما الصديق فتميل عنه وينجو إلى الأبد ... مخافة الرب تزيد الأيام أما سنو المنافقين فتقصر. يستمر الفرح مع الصديقين ورجاء المنافقين يباد. خوف الرب حصن للصديق. والهلاك لفاعلي الإثم. الصديق لا يتزعزع إلى الأبد ".

ب. من إشعياء النبي ص 49: 6- 10
في هذا الفصل نجد نبوة عن المسيح مخلص العالم الذي كان ينتظره كل آباء العهد القديم بالإيمان
" هوذا قد جعلتك عهدًا لشعبي نورًا للأمم لتكون خلاصًا إلى أقاصي الأرض " ...

ثم نجد وعود لكل من ينتظر خلاص الرب
" إني في وقت مقبول سمعتك، وفي يوم الخلاص أعنتك. وأعطيتك عهدًا للأمم لتعمر الأرض وتورث المواريث المدمرة، لتقول للأسرى أخرجوا وللذين في الظلمة اظهروا، فيرعون في الطرقِ، ويكون مرعاهم في كل الطرق. لا يجوعون، ولا يعطشون يتعبون ولا يضربهم الحر ولا الشمس لان الذي يرحمهم يقويهم و إلى ينابيع المياه يوردهم ".

ج. من أيوب الصديق ص 38: 37 إلخ. وص 39: 1 إلخ

تشرح لنا هذه النبوة أبوة الله و عنايته الفائقة لكل المخلوقات و بالأولى البشر، و قدرته على خلاصنا
" من يهيئ للغراب طعامًا إذ تنعب فراخه إلى الله وتهيم لعوز القوت .. أتعرف وقت ولادة الجداء ووعول الصخور أو تلاحظ مخاض الأيائل. هل حسبت شهور ولادتها وانقضاء مخاضها. ومتى يبركن ويلدن يصرخن ثم يفترق بنوهم في المراعي .. "
و هذا يتوافق مع ما قاله رب المجد " فإن كان عشب الحقل الذي يوجد اليوم و يطرح غداً في التنور يلبسه الله هكذا أفليس بالحري جداً يلبسكم أنتم يا قليلي الإيمان " (مت6: 30).

2. مزمور باكر
مزمور 37: 18

هذا المزمور هو إعتراف بالخطية و الضعف لطلب الخلاص
" لأني أخبرّ بإثمي. وأهتم من أجل خطيتي. أعدائي أحياء وهم أشد مني ".

3. إنجيل باكر
لوقا 17: 1- 10

في هذا الفصل نجد أن مقدار الإيمان قد يبدو صغير و لكنه مقتدر في فعله
" فقال الرسل للرب زدنا إيمانًا. فقال الرب لو كان لكم إيمان مثل حبة خردل لكنتم تقولون للجميزة انقلعي وانغرسي في البحر فتطيعكم ".

4. البولس
كورنثوس الأولى 14: 5-17

نجد في هذا الفصل الإيمان و الخلاص في الخدمة بواسطة المواهب المتنوعة
" هكذا أنتم أيضًا إذ أنكم غيورون في المواهب الروحية فاطلبوا لأجل بنيان الكنيسة أن تزدادوا ".

5. الكاثوليكون
بطرس الثانية 3: 8- 15

نجد في هذا الفصل الإيمان بالخلاص من خلال الرجاء في رحمة ربنا و قبوله للخطاة
" يومًا واحدًا عند الرب كألف سنة وألف سنة كيوم واحد. أن الرب لا يبطئ بوعده كما يظن قوم أنه سيتباطيء لكنه يتأنى عليكم وهو لا يريد أن يهلك أحد بل أن يقبل الجميع إلى التوبة .. واحسبوا أناة ربنًا خلاصًا ".

6. الإبركسيس
أعمال الرسل 22: 17- 24

نجد في هذا الفصل الإيمان بخلاص أي شخص مهما كان بعيداً عن الله و رافضاً له مثل شاول الطرسوسي الذي أصبح القديس العظيم بولس الرسول
" يارب أنهم يعلمون أني كنت في كل المجامع أحبس وأضرب المؤمنين بك. وحين سفك دم استفانوس شهيدك كنت أنا واقفًا وموافقًا وحافظًا ثياب الذين كان يرجمونه فقال لي انطلق فاني سأرسلك إلى الأمم بعيدًا ".

7. مزمور القداس
مزمور 50: 1 و2

هذا المزمور هو صلاة لطلب الخلاص و إيمان بالمغفرة
" وتغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي تطهرني. لأني أنا عارف بإثمي وخطيئتي أمامي في كل حين ".

8. إنجيل القداس
يوحنا 12: 36- 43

نجد في هذا الفصل رثاء لرب المجد لعدم الإيمان بالخلاص حيث لا ترى عين القلب خلاص الرب
" ومع هذه الآيات الكثيرة التي صنعها أمامهم لم يؤمنوا به. ليتم قول إشعياء النبي الذي قاله يارب من صدّق خبرنا ولمن أعلنت ذراع الرب. لهذا لم يكونوا ليقدروا أن يؤمنوا. لأن إشعياء قال أيضًا. طمس عيونهم وأغلق قلوبهم لئلا يبصروا بعيونهم ويفهموا بقلوبهم ويرجعوا إليّ فأشفيهم. قال إشعياء هذا لأنه رأى مجد الله وتكلم عنه. ومع ذلك آمن به كثيرون من الرؤساء أيضًا ولكنهم لسبب الفريسيين لم يعترفوا به لئلا يخرجوهم من المجمع. لأنهم أحبوا مجد الناس أكثر من مجد الله ".
أوائل المسابقة
- 1 - ابانوب سامى عزيز خليل - 2 - ميرا رامس ابراهيم ابراهيم - 3 - اشرف فاروق كامل ابو الخير
أعياد ميلاد اليوم
 
وعظات أبونا داود لمعى | عظة ابونا داود لمعي عن الخلاص من الكبرياء
» القسم الرئيسي
» عظات
» وعظات أبونا داود لمعى
الملف غير متوافر الان
تواصل معنا
ارسل
الرئيسية | عظات الاجتماع | مجلة الاجتماع | مسابقة الاجتماع | برنامج الاجتماع | البوم الذكريات
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال