17 برمودة 1740 ش | 25 ابريل 2024 م
R A- A+
دخول المستخدم
برنامج المتكلمين لهذا الشهر
اسم المتكلمالعظةالتاريخالبث المباشر
ابونا يوسف نسيمندوة عن حياة زوجية هادئة 16 مارس 2018
ابونا أثناسيوس نسيمخلاص مجانى 23 مارس 2018
ابونا يوحنا كميلحفلة عيد القيامة 13 ابريل 2018
ابونا رافائيل قلينىالتبرير 20 ابريل 2018
ابونا يوسف نسيمازواج ناجحين 27 ابريل 2018
ابونا يوسف القمص سرجيوس افراح القيامة 4 مايو 2018
تتبعنا
بث الاجتماع
الصوت الفيديو
مسجل مسجل
رحلات ومؤتمرات
ستفهم فيما بعد
بيت البطل جمعية احمد عرابي
1
11/05/2024
المزيد
ذكريات
أعياد زواج اليوم
الزوج :- اشرف عدلى عزيز رزق
الزوجة : - انجى مجدى رمزى شنودة
الزوج :- مينا نبيل نجيب
الزوجة : - سارة جرجس امين حبيب
اللقاء اليومي مع المسيح
النصف الاخر قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي يشكو، ربما يقدم أحيانًا نصف الحقيقة، حيث يبدو معتدى عليه.
وغالبًا لا يقدم النصف الآخر وهو سبب هذا الاعتداء.
وهكذا لا يعطى صورة كاملة عن الحقيقة.
وبالتحقيق يمكن اكتشاف المعلومات الأخرى التي تشرح الموقف.
+ أما الإنسان الصريح، فيذكر كل شيء، ماله وم
قصة من المجلة
اين كنت ياربى
قفزت سالي من مكانها, عندما رات الطبيب يخرج من غرفة العمليات. قالت: "كيف طفلي؟؟ هل سيتحسن؟ متى سأراه؟" ... قال الطبيب الجراح: "انا اسف, لقد عملنا كل ما بوسعنا, لكن الطفل لم يستطع ان يحتمل" ...
قالت سالي: "لماذا يمرض الاطفال بالسرطان؟ الا يهتم بهم الرب بعد؟ ... اين كنت يا رب عندما كان طفلي محتاج اليك؟".
سألها الجراح: "هل تودين توديع طفلك بضع دقائق قبل ان يتم ارسال جثته للجامعة؟ ساطلب من الممرضة الخروج من الغرفة" ... طلبت الام من الممرضة ان تبقى معها في الغرفة بينما كانت تودع طفلها للمرة الاخيرة.
سألتها الممرضة: "هل تريدين خصلة من شعر ابنك كذكرى؟" اجابت سالي بالايجاب, فقصت الممرضة خصلة من شعر الطفل ووضعتها في كيس صغير واعطتها للام ... قالت الام: "انها كانت فكرة جيمي بالتبرع بجسده الى الجامعة من اجل الدراسات , قال: انه يمكن ان يساعد شخصا اخر. انا رفضت فى الاول لكن جيمي قال: "امي انا لن استعمله بعد ان اموت, لكن يمكنه ان يساعد طفل صغير اخر في عيش يوم واحد اخر مع امه" ... اكملت الام حديثها قائلة: "لقد كان يحمل قلبا من ذهب ... دائما يفكر في الاخرين, دائما اراد مساعدة غيره اذا استطاع.
خرجت سالي من قسم الاطفال في المستشفى بعدما قضت به اخر 6 اشهر, وضعت حقيبة طفلها جيمي على الكرسي الامامي بجانبها في السيارة, وقد ساقت السيارة نحو البيت بصعوبة بالغة ... انه كان من الصعب جدا الدخول الى البيت الخالي من جيمي, حملت الحقيبة والكيس الذي بداخله خصلة الشعر, ودخلت غرفة جيمي ... وبدات بترتيب ألعابه بالشكل الذي كان طفلها متعود ان يرتبها به ... ثم نامت على سريره, تقبل وسادته بحزن ودموع حتى نامت.

وما هي الا منتصف الليل حتى استيقظت ووجدت بجانبها على الوسادة رسالة ... كانت تقول الرسالة:
"عزيزتي ماما, انا اعلم انك ستفتقديني, لكن لا تعتقدي أنني سانساكِ ابدا, او ساتوقف عن حبكِ لاني غير موجود لاقول لك: "انا احبكِ" ... انا دائما احبك يا امي وسابقى احبك الى الابد. يوما ما سنلتقي, حتى ذلك اليوم اذا كنت ترغبين بتبني طفلا حتى لا تكوني وحيدة, انا موافق على ذلك ... انه يستطيع ان يستعمل غرفتي والعابي, لكن اذا اخترتِ طفلة فانها كما تعلمين لن ترضى ان تستعمل العابي ،لذلك ستضطرين لان تشتري لها
العابا جديدة ... لا تكوني حزينة عندما تفكرين بي ... انه مكان منظم, جدي وجدتي استقبلاني عندما اتيت ورافقاني بزيارة للمكان, لكن يأخذ وقت طويل لزيارة جميع الاماكن هنا ... الملائكة لطفاء جدا, احب ان اراهم يطيرون, هل تعلمين ايضا, يسوع لا يشبه ايا من صوره التي عندنا, لقد رايته, علمت انه هو ... هل تعلمين يا امي؟ لقد جلست في حضن الله الاب, وتحدثت معه, كانني شخص مهم ... وعندما اخبرته انني اريد ان ارسل لك رسالة اودعك بها واخبرك كل شيء, مع أننى علمت ان هذا كان ممنوع. ولكن الله اعطاني بعض الاوراق والقلم حتى اكتب لك هذه الرسالة ... اعتقد ان الملاك الذي سوف ينقل هذه الرسالة لك اسمه جبرائيل ... الرب طلب مني ان اجيبك على احد الاسئلة التي سألتيه اياها: "اين كان عندما كنت انا محتاجاً اليه؟" ... قال الرب انه كان في نفس المكان معي, مثلما كان مع الرب يسوع وهو على الصليب, انه كان هناك مثلما يكون مع ابنائه دائما ... على فكرة يا امي, لا احد يستطيع قراءة هذه الرسالة غيرك, لاي شخص سواك انها مجرد ورقة بيضاء. اليس ذلك لطيفا؟ ... يجب ان اعيد القلم للرب لانه يريد ان يضيف بعض الاسماء في سفر الحياة ... اه ... لقد نسيت ان اخبرك انني لا اتألم ابدا, شفيت من السرطان, انا سعيد, لاني لم استطع ان احتمل الالم اكثر من ذلك والرب ايضا لم يحتمل ان يراني متألما اكثر. لذلك ارسل ملاك الرحمة ليأخذني. قال الملاك انني كنت بريدا مستعجلا ... ما رايك في هذا؟؟"
عزيزى القارئ
إذا كنت متألم من ضيقة أو مرض وتتسأل فى نفسك قائلا "أين أنت يارب؟" فيجيبك
"لا تخف لاني معك ... أنا الرب الهك الممسك بيمينك القائل لك لا تخف انا اعينك" (اش 41 : 10 , 13)
آية اليوم
باركي الرب ايتها الجبال و التلال سبحي و ارفعيه الى الدهور (دا 3 : 75)
أقوال الآباء
الانبا موسى الاسود
فلنلزم الأتضاع في كل امر و في كل عمل
تدريب روحي
20/10/2017
نقرأ معا الإصحاح الحادى عشر

وَقَالُوا: «هَلُمَّ نَبْنِ لِأَنْفُسِنَا مَدِينَةً وَبُرْجًا رَأْسُهُ بِٱلسَّمَاءِ. وَنَصْنَعُ لِأَنْفُسِنَا ٱسْمًا لِئَلَّا نَتَبَدَّدَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ ٱلْأَرْضِ». فَنَزَلَ ٱلرَّبُّ لِيَنْظُرَ ٱلْمَدِينَةَ وَٱلْبُرْجَ ٱللَّذَيْنِ كَانَ بَنُو آدَمَ يَبْنُونَهُمَا. وَقَالَ ٱلرَّبُّ: «هُوَذَا شَعْبٌ وَاحِدٌ وَلِسَانٌ وَاحِدٌ لِجَمِيعِهِمْ، وَهَذَا ٱبْتِدَاؤُهُمْ بِٱلْعَمَلِ. وَٱلْآنَ لَا يَمْتَنِعُ عَلَيْهِمْ كُلُّ مَا يَنْوُونَ أَنْ يَعْمَلُوهُ. هَلُمَّ نَنْزِلْ وَنُبَلْبِلْ هُنَاكَ لِسَانَهُمْ حَتَّى لَا يَسْمَعَ بَعْضُهُمْ لِسَانَ بَعْضٍ». فَبَدَّدَهُمُ ٱلرَّبُّ مِنْ هُنَاكَ عَلَى وَجْهِ كُلِّ ٱلْأَرْضِ، فَكَفُّوا عَنْ بُنْيَانِ ٱلْمَدِينَةِ،

اَلتَّكْوِينُ ١١ : ٤ - ٨
أوائل المسابقة
1 - ابانوب سامى عزيز خليل 2 - ميرا رامس ابراهيم ابراهيم 3 - اشرف فاروق كامل ابو الخير
أعياد ميلاد اليوم
- جرجس سعيد حلمى بشاى - فادى اسحق نعيم شكرى - كرم لطيف بطرس بشاي - محب ميشيل يواقيم المصرى - ابسخريون بباوى ابسخريون - فريدة البرت شكري - ناهد فؤاد بسطا عبد المسيح - لولا غبريال حنا
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال