6 توت 1742 ش | 16 سبتمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
لأنه كما تكثر آلام المسيح فينا كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا ايضا. 2كو1: 5
أقوال الآباء
أبونا بيشوي كامل
إن أخطر لحظة في حياتي هي التي أنسى فيها التفكير في المسيح ... انها لحظة الانحلال والضعف، والتعرض للسقوط في أبسط خطية
تدريب روحي
ذكّر نفسك كل يوم بعبارة "ماران اثا"، يعني الرب قريب
اننا في فترة انتظار واستعداد لملاقاة سيدنا، فالوقت هو فرصة للاستعداد والتغيير. والانسان الذي يحيا في استعداد لا يغيب سيده عن باله لحظة، اسمه دائماً على لسانه وصورته في ذهنه، يمينه عالقة على الباب واذنه متنبهة لصوته. يصنع ما يرضي سيده عالماً أنه آتياً وسوف يرى عمله ويفرح.. حقاً العبد الأمين سيفرّح سيده بخدمته، بل وسيفرح بخدمة سيده له! هل رأينا سيداً يريد أن يكرم عبده فيتكئه ويتقدم ويخدمه؟!! هل رأينا سيداً وهب عبداً البنوة وجعل له كرامة بالتبني إياه؟!!
أما العبد الشرير فهو صاحب المقولة "سيدي يبطئ في قدومه". فهذه المقولة تدل على قلب غير متلهف لقدوم سيده، وعلى فكر مظلم يضيّع الوقت والفرص وغير فاهم لدوره في هذا الزمان. "سيدي يبطئ في قدومه"؛ عبارة اضاعت كل من اجّل توبته وتوانى في استعداده..
تدريب: + ذكّر نفسك كل يوم بعبارة "ماران اثا"، يعني الرب قريب، وهذه العبارة كانت تحية المؤمنين في القرون الأولى.
+ اذكر أن عمل التوبة والجهاد الروحي هو أمثل استغلال لحياتنا في هذا الزمان، لأن به سنؤهل لأفراح الأبدية.
 
خدمة مكسيموس ودوماديوس للمسنين
مقدمة من الكتاب المقدس
"وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ، فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ. وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ، فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ، فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ. ثُمَّ يَقُولُ الْمَلِكُ لِلَّذِينَ عَنْ يَمِينِهِ: تَعَالَوْا يَا مُبَارَكِي أَبِي، رِثُوا الْمَلَكُوتَ الْمُعَدَّ لَكُمْ مُنْذُ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ. لأَنِّي كُنْتُ مَحْبُوسًا فَأَتَيْتُمْ إِلَيَّ. فَيُجِيبُهُ الأَبْرَارُ حِينَئِذٍ قَائِلِينَ: يَارَبُّ، مَتَى رَأَيْنَاكَ مَحْبُوسًا فَأَتَيْنَا إِلَيْكَ؟ فَيُجِيبُ الْمَلِكُ وَيَقوُل لَهُمْ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ، فَبِي فَعَلْتُمْ."
(إنجيل متى 25 : 31 - 40)
نبذة عن الخدمة
المسنين هم فئة تحتاج للاهتمام و الخدمة لأنهم في معزل عن الكنيسة و المجتمع، فهم لا يستطيعون أن يقوموا بأي مجهود مهما كان بسيطًا. هم محرومون من الذهاب إلى الكنيسة و حضور الإجتماعات الروحية و يفتقدوا للجو الروحي الموجود بالكنيسة و أيضًا يفتقدوا للجو الاجتماعي و الاهتمام من الآخرين.

بدأت الخدمة سنة 2015 وهى مختصة بزيارة دور المسنين وتقديم خدمة روحية واجتماعية لهم عن طريق التأمل في كلمة روحية من الكتاب المقدس و الترتيل معهم و سرد قصص روحية، و التواجد معهم بروح المحبة والاهتمام.

كما تقوم الخدمة بتوفيرالاحتياجات المادية لبعض المسنين المتروكين من ذويهم أو غير القادرين (مثل أدويةوحفاضات ومصروفات الدار وملابس).

يتم زيارة 8 دور مسنين أسبوعيا. 

أيام الخدمة
على الشخص اختيار احد المواعيد التالية:
الخميس 5 م
الجمعة 1 ظ
السبت 10 ص
السبت 11 ص
كيف اتطوع في الخدمة ؟
إذا أردت التطوع في هذه الخدمة عن طريق الاشتراك فى زيارة احد دور المسنين
يمكنك ملء الاستمارة الخاصة بالخدمة 

يتم الحصول على الاستمارة من 
- اجتماع الراعي كل يوم جمعة من 11:00 ص حتى 1:00 ظ
- مركز اتصالات الكنيسة (call center) يوميا من 10:00 ص الى 6:00 م

يتم تسليم الاستمارة فى
-
 اجتماع الراعى
- مركز اتصالات الكنيسة
- الصندوق الخاص بابونا يوحنا كميل
التعضيد المادي او العيني
من خلال التواصل مع أبونا يوحنا كميل
 01224095763
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال