6 كيهك 1742 ش | 15 ديسمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
و خرج من العرش صوت قائلا سبحوا لالهنا يا جميع عبيده الخائفيه الصغار و الكبار (رؤ 19 : 5)
أقوال الآباء
الانبا موسى الاسود
اربعة تقتني بصعوبة : - البكاء – تأمل الإنسان في خطاياه – جعل الموت بين عينيه – ان يقول في كل أمر " اغفر لي"
تدريب روحي
ذكّر نفسك كل يوم بعبارة "ماران اثا"، يعني الرب قريب
اننا في فترة انتظار واستعداد لملاقاة سيدنا، فالوقت هو فرصة للاستعداد والتغيير. والانسان الذي يحيا في استعداد لا يغيب سيده عن باله لحظة، اسمه دائماً على لسانه وصورته في ذهنه، يمينه عالقة على الباب واذنه متنبهة لصوته. يصنع ما يرضي سيده عالماً أنه آتياً وسوف يرى عمله ويفرح.. حقاً العبد الأمين سيفرّح سيده بخدمته، بل وسيفرح بخدمة سيده له! هل رأينا سيداً يريد أن يكرم عبده فيتكئه ويتقدم ويخدمه؟!! هل رأينا سيداً وهب عبداً البنوة وجعل له كرامة بالتبني إياه؟!!
أما العبد الشرير فهو صاحب المقولة "سيدي يبطئ في قدومه". فهذه المقولة تدل على قلب غير متلهف لقدوم سيده، وعلى فكر مظلم يضيّع الوقت والفرص وغير فاهم لدوره في هذا الزمان. "سيدي يبطئ في قدومه"؛ عبارة اضاعت كل من اجّل توبته وتوانى في استعداده..
تدريب: + ذكّر نفسك كل يوم بعبارة "ماران اثا"، يعني الرب قريب، وهذه العبارة كانت تحية المؤمنين في القرون الأولى.
+ اذكر أن عمل التوبة والجهاد الروحي هو أمثل استغلال لحياتنا في هذا الزمان، لأن به سنؤهل لأفراح الأبدية.
 
خدمة ابونا رويس يعقوب للملاجىء
مقدمة من الكتاب المقدس
وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ، فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ. وَيَجْتَمِعُ أَمَامَهُ جَمِيعُ الشُّعُوبِ، فَيُمَيِّزُ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ كَمَا يُمَيِّزُ الرَّاعِي الْخِرَافَ مِنَ الْجِدَاءِ، فَيُقِيمُ الْخِرَافَ عَنْ يَمِينِهِ وَالْجِدَاءَ عَنِ الْيَسَارِ. ثُمَّ يَقُولُ الْمَلِكُ لِلَّذِينَ عَنْ يَمِينِهِ: تَعَالَوْا يَا مُبَارَكِي أَبِي، رِثُوا الْمَلَكُوتَ الْمُعَدَّ لَكُمْ مُنْذُ تَأْسِيسِ الْعَالَمِ. لأَنِّي كُنْتُ مَحْبُوسًا فَأَتَيْتُمْ إِلَيَّ. فَيُجِيبُهُ الأَبْرَارُ حِينَئِذٍ قَائِلِينَ: يَارَبُّ، مَتَى رَأَيْنَاكَ مَحْبُوسًا فَأَتَيْنَا إِلَيْكَ؟ فَيُجِيبُ الْمَلِكُ وَيَقوُل لَهُمْ: الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: بِمَا أَنَّكُمْ فَعَلْتُمُوهُ بِأَحَدِ إِخْوَتِي هؤُلاَءِ الأَصَاغِرِ، فَبِي فَعَلْتُمْ."
(إنجيل متى 25 : 31 - 40)
نبذة عن الخدمة

الأطفال الأيتام هم فئة تحتاج للاهتمام والخدمة لأنهم يشعرون بالحرمان من الأب والأم وأنهم فئة منبوذة وأقل من كل من حولهم، هم محرومون من إحساس الأسرة والمنزل والأمان.لذلك دورنا أن نشبعهم بالاهتمام والمحبة وننقل لهم محبة الله والكنيسة.

بدات الخدمة سنة 2022 وحاليا تتم زيارة 3 دور ايتام أسبوعيا

تهتم الخدمة بالطفل ككل.. تنميته من الناحية الروحية .. الطقسية.. السلوكية.. الصحية.. الاجتماعية.. العلمية والفنية.. كما تقدم فقرات تنمية ذاتية للكبار لاكتشاف اهتمامتهم وقدراتهم وبالتالى مساعدتهم على تخطيط حياتهم كما يريدون

بعض الفقرات الرئيسية للخدمة هى:

- التأمل في الكتاب المقدس

- سرد قصص روحية

- ترتيل بعض الترانيم

- عمل مسابقات محفزة لفهم الدرس

و اهم ما في الخدمة هو التواجد معهم بروح المحبة والاهتمام.

أيام الخدمة
على الشخص اختيار احد الميعادين
- الجمعة 1 ظ
- السبت 10 ص
كيف اتطوع في الخدمة ؟
إذا أردت التطوع في هذه الخدمة بالمشاركة فى زيارة الملاجئ
يمكنك ملء الاستمارة الخاصة بالخدمة 

يتم الحصول على الاستمارة من 
- اجتماع الراعي كل يوم جمعة من 11:00 ص حتى 1:00 ظ
- مركز اتصالات الكنيسة (call center) يوميا من 10:00 ص الى 6:00 م

يتم تسليم الاستمارة فى
-
 اجتماع الراعى
- مركز اتصالات الكنيسة
- الصندوق الخاص بابونا يوحنا كميل
التعضيد المادي او العيني
1. مادياً
التعضيد المادي 

2. عينياً 
التعضيد العيني عن طريق توفير ( أدوية (حسب الاحتياج) - مستلزمات طبية - هدايا للمرضى )

للمساهمة برجاء الاتصال بابونا يوحنا كميل

ت: 01224095763

جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال