17 مسري 1741 ش | 23 اغسطس 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله الذين هم مدعوون حسب قصده. رو 8: 28
أقوال الآباء
قداسة البابا كيرلس السادس
يسوع المسيح يمد يد الشفاء ويشفى أمراضكم ويقويكم
تدريب روحي
أذكر اليوم جميع المرضى في صلاتك.
إن المحبة هي أعظم معنى في الوجود. والمسيحية هي المحبة، وأقوى حب هو الإحساس بالآخر في آلامه ومساعدته، بل إن هذا الحب هو الذي يدخلك إلى ملكوت السموات، إذ أعلن المسيح بوضوح أن سبب الدخول هو عمل الخير مع الجياع والعطاش والمرضى والغرباء والمسجونين... إلخ.
والمحتاجون ليسوا هم الفقراء مادياً والمرضى جسدياً فقط، بل بالأحرى المرضى روحياً، أى الساقطين في الخطية، والبعيدين عن الله. من أجل هذا تألم يا أخى وصلى بدموع واسجد كثيراً، في تذلل أمام الله ليرحمهم، وافتقدهم بمحبتك وسؤالك عنهم، وحاول أن تربطهم بالكنيسة، مهما تعبت؛ لأنهم أعضاء معك في الجسد الواحد - أى الكنيسة - فإن تألموا تتألم أنت أيضاً.
 
عظات الاجتماع | د. دينا عبد الكريم
عنوان العظةتاريخ العظةتحميل الملف
الحدود فى الاسرة المسيحية
د. دينا عبد الكريم - خادمة بكنيسة جورجيوس والانبا انطونيوس - النزهة
2015/11/13
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال