18 مسري 1741 ش | 24 اغسطس 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
قال لها يسوع انا هو القيامة والحيوة. من آمن بي ولو مات فسيحيا. يو11: 25
أقوال الآباء
أبونا بيشوي كامل
هيا بنا يا أخي نجعل حياتنا أثناء دورة القيامة أيقونة حية للمسيح القائم، بل هيا نجعل كل أيامنا خمسين مفرحة حية ناطقة
تدريب روحي
أذكر اليوم جميع المرضى في صلاتك.
إن المحبة هي أعظم معنى في الوجود. والمسيحية هي المحبة، وأقوى حب هو الإحساس بالآخر في آلامه ومساعدته، بل إن هذا الحب هو الذي يدخلك إلى ملكوت السموات، إذ أعلن المسيح بوضوح أن سبب الدخول هو عمل الخير مع الجياع والعطاش والمرضى والغرباء والمسجونين... إلخ.
والمحتاجون ليسوا هم الفقراء مادياً والمرضى جسدياً فقط، بل بالأحرى المرضى روحياً، أى الساقطين في الخطية، والبعيدين عن الله. من أجل هذا تألم يا أخى وصلى بدموع واسجد كثيراً، في تذلل أمام الله ليرحمهم، وافتقدهم بمحبتك وسؤالك عنهم، وحاول أن تربطهم بالكنيسة، مهما تعبت؛ لأنهم أعضاء معك في الجسد الواحد - أى الكنيسة - فإن تألموا تتألم أنت أيضاً.
 
عظات الاجتماع | د. عدلي ناجي اسعد
عنوان العظةتاريخ العظةتحميل الملف
التربية ما بين الحزم والطيبة
د. عدلي ناجي اسعد - خادم بكنيسة القديس يوسف النجار - اوتوا - كندا
2025/07/04
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال