7 توت 1742 ش | 17 سبتمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
هوذا الله معين لي. الرب بين عاضدي نفسي. مز54: 4
أقوال الآباء
أبونا بيشوي كامل
التائبون أحسـن الكارزين في الكنيسة وبسببهم يرجع الخطاة إلى الله
تدريب روحي
أذكر اليوم جميع المرضى في صلاتك.
إن المحبة هي أعظم معنى في الوجود. والمسيحية هي المحبة، وأقوى حب هو الإحساس بالآخر في آلامه ومساعدته، بل إن هذا الحب هو الذي يدخلك إلى ملكوت السموات، إذ أعلن المسيح بوضوح أن سبب الدخول هو عمل الخير مع الجياع والعطاش والمرضى والغرباء والمسجونين... إلخ.
والمحتاجون ليسوا هم الفقراء مادياً والمرضى جسدياً فقط، بل بالأحرى المرضى روحياً، أى الساقطين في الخطية، والبعيدين عن الله. من أجل هذا تألم يا أخى وصلى بدموع واسجد كثيراً، في تذلل أمام الله ليرحمهم، وافتقدهم بمحبتك وسؤالك عنهم، وحاول أن تربطهم بالكنيسة، مهما تعبت؛ لأنهم أعضاء معك في الجسد الواحد - أى الكنيسة - فإن تألموا تتألم أنت أيضاً.
 
قراءة رسالة يوحنا الثانية
بتاريخ 2016/1/14

نبدأ معًا بنعمة ربنا 


من يوم

الاثنين


11/01/2016


في قراءة


رسالة القديس يوحناالرسول الثانية

جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال