6 هاتور 1742 ش | 15 نوفمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
أجاب يسوع وقال له لست تعلم الآن ما أنا أصنع ولكنك ستفهم فيما بعد. يو13: 7
أقوال الآباء
قداسة البابا شنودة الثالث
تقول " أريد أن أعطى قلبى لله " ، أقول لك " إعطه فكرك أيضاً " ، حسبما يكون قلبك يكون فكرك وحسبما يكون فكرك يكون قلبك ، لذلك حسناً قال الكتاب " تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل فكرك "
تدريب روحي
ليتك تشعر بالمتألمين حولك وتصلى لأجلهم.
الإنسان الطبيعى يسعى لراحة جسده ويفرحه بكل ما لذ وطاب، ولكن لابد أن تأتى الشدائد والضيقات، فتعكر عليه راحته.
لا تنزعج يا أخى من الضيقات، لأن الله يسمح بها من أجل بركاتها الكثيرة الضرورية لخلاص نفسك، فمن خلالها تلتجئ لله وتنمو محبتك نحوه وتختبر عمله كما أن الضيقة تعطيك قوة؛ فتجتاز كل مصاعب الحياة بسهولة وتنجح، وتفتح قلبك للإحساس بالمتضايقين فتسعى بالحب لعمل الخير معهم، وحينئذ تزداد معونة الله وبركاته لك في هذه الحياة. أما في الأبدية فتنتظرك سعادة لا يعبر عنها.
 
قراءة رسالة يوحنا الثانية
بتاريخ 2016/1/14

نبدأ معًا بنعمة ربنا 


من يوم

الاثنين


11/01/2016


في قراءة


رسالة القديس يوحناالرسول الثانية

جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال