27 هاتور 1742 ش | 6 ديسمبر 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
وأنا أعطيها حيوة أبدية ولن تهلك الي الأبد ولا يخطفها أحد من يدي. يو10: 28
أقوال الآباء
القديس الانبا بيمن
الذى يعيش في الهدوء مع الصوم والصلاة والسهر يغلب إرادة الجسد
تدريب روحي
إذا أساء إليك أحد اليوم، فتذكر خطاياك، ولا ترد على إساءته.
إن الله أعطاك الكثير، فلماذا لا تشكره وتنسب المجد له ولا تنسبه لقوتك الشخصية ؟
إن العالم يميل إلى الافتخار والمظاهر الخارجية، بإخفاء الضعفات وإظهار المحاسن. فماذا يجذبنا إلى الإتضاع ؟
1. الاتضاع هو أن يعرف الإنسان حقيقة ضعفه، فلا يعود يضطرب إذا أساء إليه أحد، بل يتمتع بسلام
واستقرار.
2. الاتضاع قوة؛ لأن من يعرف خطاياه ويتوب عنها، يغفرها له الله، فلا يخاف من أى شئ أو أى إنسان
ولا حتى من الموت.
3. الاتضاع هو الوجود في المتكأ الأخير وعند أقدام الناس، فتجد المسيح بجوارك وتختبر عشرته بعيداً عن أعين العالم المتكبر، المنشغل بالمظاهر الخارجية.
.4. الاتضاع يجعلك تنال مراحم وعطايا الله بسخاء أكثر من الاخرين؛ لأنك أقرب شخص إلى قلبه.
 
قراءة رسالة يوحنا الثانية
بتاريخ 2016/1/14

نبدأ معًا بنعمة ربنا 


من يوم

الاثنين


11/01/2016


في قراءة


رسالة القديس يوحناالرسول الثانية

جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال