17 مسري 1741 ش | 23 اغسطس 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
تتبعنا
المتكلمين
آية اليوم
منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلّصنا يسوع المسيح . تيطس 2: 13
أقوال الآباء
أبونا بيشوي كامل
لا يقدر أحد أن يذوق القيامة قبل أن يحمل الصليب لن يذوق أحد القيامة وبهجتها مع المسـيح إلا الذي استترت حياته معه على الصليب، وخلع الإنسان العتيق وأعماله.
تدريب روحي
إذا أساء إليك أحد اليوم، فتذكر خطاياك، ولا ترد على إساءته.
إن الله أعطاك الكثير، فلماذا لا تشكره وتنسب المجد له ولا تنسبه لقوتك الشخصية ؟
إن العالم يميل إلى الافتخار والمظاهر الخارجية، بإخفاء الضعفات وإظهار المحاسن. فماذا يجذبنا إلى الإتضاع ؟
1. الاتضاع هو أن يعرف الإنسان حقيقة ضعفه، فلا يعود يضطرب إذا أساء إليه أحد، بل يتمتع بسلام
واستقرار.
2. الاتضاع قوة؛ لأن من يعرف خطاياه ويتوب عنها، يغفرها له الله، فلا يخاف من أى شئ أو أى إنسان
ولا حتى من الموت.
3. الاتضاع هو الوجود في المتكأ الأخير وعند أقدام الناس، فتجد المسيح بجوارك وتختبر عشرته بعيداً عن أعين العالم المتكبر، المنشغل بالمظاهر الخارجية.
.4. الاتضاع يجعلك تنال مراحم وعطايا الله بسخاء أكثر من الاخرين؛ لأنك أقرب شخص إلى قلبه.
 
ابونا بيشوى شارل | ما يغضب الزوجات و الحموات
ابونا بيشوى شارل
كاهن بكنيسة مار مرقس - كليوباترا
تاريخ العظة : 12-06-2015
ملف الصوت غير متوافر الان
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال