26 بؤونة 1741 ش | 3 يوليو 2025 م
R A- A+
دخول المستخدم
برنامج المتكلمين لهذا الشهر
اسم المتكلمالعظةالتاريخالبث المباشر
د. عدلي ناجي اسعدالتربية ما بين الحزم والطيبة 4 يوليو 2025
ا. مجدى كمالازمة منتصف العمر من خلال المنظور المسيحي 27 يونيو 2025
ابونا يوسف القمص سرجيوس الروح القدس يبكت على الخطيئة 20 يونيو 2025
ابونا رافائيل فتحيكيف يسكن الروح القدس فينا 13 يونيو 2025
ابونا يوحنا فؤادنعمة الروح القدس ودورها فى حياتنا 6 يونيو 2025
ابونا انجيلوس عبدهوجد كلامك فاكلته 11 اكتوبر 2024
تتبعنا
بث الاجتماع
الصوت الفيديو
مسجل مسجل
رحلات ومؤتمرات
رحلة الى فندق المرجان بفايد
فندق المرجان بفايد
1
05/07/2025
المزيد
ذكريات
أعياد زواج اليوم
الزوج :- يوسف ميلاد يوسف عبد الملاك
الزوجة : - غادة عدلى بخيت ميخائيل
اللقاء اليومي مع المسيح
هدف الحياة النُسكيَّة خلاص النفس القدِّيس باسيليوس الكبير
نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس (1 بط 1: 9).
للحياة النُسكيَّة هدف واحد، هو خلاص النفس.
يلزم على كل الذين يمكنهم أن يشتركوا في هذا الهدف أن يحفظوا الوصية الإلهية بخوفٍ عظيمٍ.
بالحقيقة فإن وصايا الله نفسها ليس لها هدف آخر سوى خلاص ذاك الذي يطيعها.
لذلك يليق بالذين يتعهدون الحياة النُسكيَّة أن يدخلوا طريق الفلسفة (الحكمة)، متجردين من كل الأمور العالية المادية بنفس الطريقة كما يتجرد الإنسان من كل ثيابه عندما يدخل حمامًا.
أكثر الأمور أهمية والاهتمام الأعظم بالنسبة للمسيحي أن يتجرد من حركات الأهواء نحو الشر المختلفة والمتنوعة هذه التي تدنس النفس.
ثانيًا زهد الممتلكات العالمية هي إلزام لمن يطمح في بلوغ الحياة السامية العلوية، لأن الارتباك والعناية المفرطة بالاهتمامات المادية يولد تشتيتًا للنفس.
لذلك يليق بمجموعة الأشخاص الذين يحملون ذات الهدف للخلاص وأن يتبنوا الحياة المشتركة يلزم أن يسودهم هذا المبدأ فوق كل شيء أن يكون لهم القلب الواحد والإرادة الواحدة والرغبة الواحدة، وأن الجماعة كلها كما يأمر الرسول تكون جسدًا واحدًا يحوى أعضاء متنوعة (1 كو 12: 12).
هذا لن يمكن أن يتحقق بأية وسيلة سوى بتأكيد هذا القانون ألا يكون لأحدٍ استخدام خاص منفرد- لا ثوب ولا إناء ولا شيء مما يُستخدم في الحياة الجماعية، حتى أن كل شيء من هذه الأمور تُعين للمحتاج وليس لمالك معين .
اِقبل صومي وسجودي ذبيحة حب لك! فإني أترقب اللقاء معك أبديًا، فأتمجد بكليَّتي بالشركة الدائمة معك!
قصة من المجلة
أحببتك
يحكى أن رجلاً رأى فى حلم أنه يسير مع يسوع على شاطئ البحر , وكانا يتكلمان معاً . ونظر الرجل وراءه فرأى آثار أقدامه هو ويسوع واضحة على الرمال منذ ولادته حتى الآن جنباً إلى جنب دائماً معاً فإطمان الرجل ... ثم فجأة دقق النظر فوجد فى بعض الفترات من حياته آثار أقدام واحدة فقط !!
وعندما تذكر هذه الفترات وجد أنها كانت أصعب فترات حياته ( مصاعب – أحزان – فراق – ضيقات ... ألخ) , فإلتفت إلى يسوع بعتلاب وقال له : "ياسيدى لقد قلت لن تهملنى .. لن تتركنى .. فلماذا تركتنى أسير وحدى فى هذه الفترات القاسية من حياتى؟ , لقد كنت فى أحتياج شديد إليك"
فأجاب يسوع بحب وحنان : "أبداً لم أتركك .. أبداً لم أهملك .. لقد أحببتك , وعلى كفى نقشتك , حتى لو نسيت المرأة رضيعها أنا لن أنساك"
فقال له الرجل : "ولكن توجد آثار أقدام واحدة فى هذه الفترات فأين آثار أقدامك؟"
فأجاب يسوع : "آثار الأقدام التى تراها هى آثار أقدامى أنا!!"
فتعجب الرجل جداً وسأل يسوع : "وأنا كنت فين؟"
فأجاب يسوع بحنانه : " كنت أحملك!!"
كنت شايلك ... كنت بأرفعك ... كنت بأخذك فى حضنى حتى تعبر تلك الفترة من حياتك , كنت عارف إنك محتاج لى لازم تعبر هذه الفترة .. علشان كده كنت فى حضنى حتى تنتهى هذه الضيقات وبعدين أنزلك تمشى تانى فى طريقك معايا , عمرى ما تركتك لوحدك .. أبداً لم أبعد عنك .
عزيزى القارئ
الرب يسوع لم يتركك أبداً ... أنه أقرب إليك مما تتخيل . أنه على باب قلبك يهمس دائماً فى قلبك إفتح لى أريد أن أدخل وأتعشى معك ... كل يوم وكل لحظة فى حياتك الرب يسوع واقف أمامك وأحضانه فى أنتظارك ... لم يتركك أبداً ... وأسوار قلبك الذى يشتاق للدخول فيه أمام عينيه دائماً وأبداً !
قد تكون مشاغلك وهموم قلبك وقلقك وضعفك أمام مطالب جسدك قد صارت فاصلة بينه وبينك ... وأثمامك وخطاياك قد منعت الخير عنك ... أعمل زى ما بارتيماوس الأعمى عمل, ببساطة الأعمى صرخ! وقال ليسوع كلمة واحدة "إرحمنى!" قالها ببساطة .. بكل قلبه .. بإشتياق وجوع وندم ودموع .. قالها لأنه تعب من الظلمة .. قالها علشان كان حعان للنور!
يسوع المسيح هو الوحيد الذى قال "أنا هو نور العالم من يتبعنى فلا يمشى فى الظلمة بل يكون له نور الحياة" (يو 8)
أن أحضانه مفتوحة دائماً وتقول لك : "تعال ... لقد أحببتك"
آية اليوم
وأما أنتم أيها الإخوة فلا تفشلوا في عمل الخير تسالونيكي الثانية 3: 13
أقوال الآباء
قداسة البابا شنودة الثالث
هناك عقل يقوده مبدأ معين يؤمن به ، فهو يعيش داخل هذا المبدأ سواء كان سليماً أم خاطئاً ولا يجب أن يتزحزح عنه بل يظل حبيساً فيه ويشكل هذا المبدأ هيكلاً أساسياً لحياته
تدريب روحي
اطلب اليوم ان يسامحك الله ويسامح كل من يسئ اليك
طالما أنت إنسان تعيش في العالم فأنت معرض للسقوط فى الخطية، لا تحزن فإنك تستطيع أن تغسل خطاياك بالتوبة قبل أن تنام، فتتمتع براحة بين يدى الله وتقوم مع المسيح القائم فى الصباح، لتبدأ حياة نقية معه، مملوءة بالأعمال الصالحة، وتلبس أسلحة النور، فتتمتع أفضل معه.
وما هى أسلحة النور؟
- محبة الله بالاشتياق للصلاة والقراءة وكل عمل روحي.
. محبة الآخرين بالإسراع لخدمتهم والإحساس بكل أحد لصنع الخير معه.
• الإتضاع عند أقدام الكل باحتمال أخطائهم ونسيانها والصفح عنهم.
أوائل المسابقة
1 - ابانوب سامى عزيز خليل 2 - ميرا رامس ابراهيم ابراهيم 3 - اشرف فاروق كامل ابو الخير
أعياد ميلاد اليوم
- منير جرجس فرج - ميرنا روبرت سمير فوزى - نيرمين نبيل شحاتة - ناصر ادوارد حليم سعيد - ميرا عماد منير حزين - بيتر ناصر ادوارد حليم - مارتينا ايهاب البيرت سليمان
جميع الحقوق محفوظة اجتماع الراعي 2013 - برمجة م / امجد جمال